mostafagad
السلام عليكم ورحمة الله ، أهلاً بك زائرنا الكريم اذا كنت عضو ارجو الدخول واذا كنت زائراً ارجو التسجيل والإنضمام الى اسرتنا المتواضعة
mostafagad
السلام عليكم ورحمة الله ، أهلاً بك زائرنا الكريم اذا كنت عضو ارجو الدخول واذا كنت زائراً ارجو التسجيل والإنضمام الى اسرتنا المتواضعة
mostafagad
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

mostafagad

نرحب بكل الآراء والأتجاهات فى جميع المجالات مع الإلتزام بآداب الاسلام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 في الممنوع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mostafagad
المدير العام
المدير العام
mostafagad



في الممنوع Empty
مُساهمةموضوع: في الممنوع   في الممنوع Icon_minitimeالإثنين يناير 12, 2009 2:24 am


أردت
الاطمئنان علي مستقبل بلادي السياسي.. ومعرفة إلي أين يمضي بنا قطار الحكم..
فراجعت أسماء أعضاء الهيئة العليا للحزب الوطني، وهي اللجنة التي استحدثها
المؤتمر التاسع للحزب، والمكونة من أعضاء المكتب السياسي، إلي جانب أعضاء
الأمانة العامة، بإجمالي ٤٥ عضواً، وتفحصت كل اسم علي حدة.


لم أتوقف
أمام بعض الأسماء.. وأسماء أخري توقفت أمامها دقيقة ودقيقتين، وربما أكثر، علي
خلفية كل اسم.. وكيف يمكن أن يلعب القدر وتخدمه الظروف.


بدأت
بأعضاء المكتب السياسي، وهم: الدكتور يوسف والي، وكمال الشاذلي، والدكتورة آمال
عثمان، والدكتور أحمد الطيب، والدكتورة زينب رضوان، والدكتور ثروت باسيلي،
والدكتورة فرخندة حسن، والمستشار إدوارد غالي الذهبي، يضاف إليهم الدكتور أحمد
نظيف، والدكتور فتحي سرور، وصفوت الشريف رئيس مجلس الشوري والأمين العام للحزب الوطني.


قلت لنفسي
إن الوحيد المؤهل، الذي تخدمه الظروف، ويستطيع تطويعها لحسابه هو صفوت الشريف..
بينما أغلب الناس الآخرين في المكتب السياسي - فيما عدا الدكتور سرور، وكمال
الشاذلي - ناس بركة.. وليس لهم علاقة بالعمل السياسي.. بل أنا مندهش، إذ كيف
يتشكل المكتب السياسي للحزب الحاكم من هذه الأسماء؟


ثم انتقلت
إلي بقية أسماء الهيئة العليا، وسأكتفي فقط بذكر الأسماء التي أري أن أمامها
فرصة للترشيح علي منصب رئيس الجمهورية، مع استبعاد الأسماء الأخري، التي أري
أنها ليس أمامها فرصة.. وسأحاول مؤقتاً أن أنسي أن هناك ملفاً اسمه «التوريث»،
وأن فرصة جمال مبارك، كعضو في الهيئة العليا، تتساوي مع فرصة الدكتور أحمد
الطيب، رئيس جامعة الأزهر، وعضو المكتب السياسي للحزب الوطني.


توصلت إلي
اسم واحد فقط هو الدكتور حسام بدراوي، إلي جانب اسم الدكتور مفيد شهاب، مع
استبعاد جميع أسماء الأمانة العامة.


وبما أن
حسام بدراوي، هو الذي أطلق صيحة: ولماذا لا نختار جمال مبارك رئيساً للبلاد؟
وسينضم إليه كل من صفوت الشريف ومفيد شهاب، بأننا لا نطمح في الوصول إلي كرسي
الرئاسة، وأن ابن الزعيم هو الأحق به منا جميعاً، وأن الوفاء للزعيم حسني مبارك
يتطلب من الجميع إنكار ذاته، والتنازل عن حقه في الترشيح له.


هل معقول
هذا الكلام؟ طبعاً معقول.. طبقاً للسيناريوهات والإخراج الرديء، الذي نشاهده في
كل مؤتمرات الحزب الوطني.. لكن لا أعرف لماذا يسيطر علي إحساس بأن هناك شيئاً
ما.. سيمنع تنفيذ هذا المخطط.





هل هي القدرة الإلهية؟ ربما.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في الممنوع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» في الممنوع
» في الممنوع
» في الممنوع
» فى الممنوع
» فى الممنوع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
mostafagad :: المنتديات الادبية :: فى الممنوع-
انتقل الى: